العطر المستخدم في المسجد الأقصى
يُعدّ المسجد الأقصى المبارك من أعظم وأقدس المساجد في العالم الإسلامي، ويحظى بعناية كبيرة من قبل القائمين عليه، سواء من الناحية الروحية أو الجمالية. ومن الجوانب التي تُوليها إدارة المسجد اهتمامًا خاصًا هو تعطير الأروقة والمصليات، لما لذلك من أثر في تحسين التجربة الإيمانية للزوار والمصلين. وقد تميز العطر المستخدم في الأقصى بكونه منتجًا عالي الجودة مقدمًا من شركة "ليندا" للعطور، وهي شركة فلسطينية- اردنية معروفة في مجال إنتاج المواد الكيماوية والعطور .
من هي شركة "ليندا"؟
"ليندا" هي شركة فلسطينية - اردنية رائدة في صناعة العطور، تأسست في الأراضي الفلسطينية ومن ثم الاردن ، وحققت شهرة واسعة بفضل التزامها بالجودة والاعتماد على الزيوت العطرية الطبيعية. وتنتج الشركة مجموعة واسعة من العطور، الزيوت، المعطرات، والمواد الكيماوية، وتنتشر منتجاتها في العديد من
الأسواق العربي
ما هو العطر المستخدم في المسجد الأقصى؟
العطر الذي يُستخدم في تعطير المسجد الأقصى هو عطر فاخر خاص من إنتاج شركة ليندا، وغالبًا ما يُشار إليه باسم "مسك الأقصى" أو "عطر الأقصى". يتميز هذا العطر بأنه مزيج من المسك الأبيض، العود الفاخر، والعنبر، مع لمسات خفيفة من الزهور الشرقية، ليمنح جوًّا من النقاء والسكينة داخل أروقة المسجد.
لماذا تم اختيار هذا العطر؟
تم اختيار هذا العطر بعناية لأنه:
يدوم لفترة طويلة على السجاد والجدران.
يتميز برائحته النقية والمريحة للنفس، مما يساعد المصلين على الخشوع.
يتناسب مع الطابع الإسلامي والروحاني للمكان.
مصنوع من مواد طبيعية وآمنة.